طالب جامعي تزوج عجوزا...فحصلت له مفاجأة كبرى !!!!!

قام مجموعة من الطلاب بالتسجيل بإحدى الجامعات في شمال المملكة حيث إن الدراسة هناك أسهل مما هي في مدينتهم وهناك اتخذو في إحدى القرى القريبة من جامعتهم مسكن لهم, أخذ الطلاب يترددون على الجامعة وفي نهاية العطلة الأسبوعية يعودون إلى مدينتهم للسلام على أهاليهم , وبينما أحد الطلاب يتجول في القرية لفت انتباهه امرأة كبيرة في السن ترعى غنمها في الصباح لتعود إلى منزلها المتواضع في المساء رقت حاله لها وسأل أهل القرية عنها فأجابوه أنها هكذا كل يوم تذهب بغنمها لترعى في الخلاء وفي المساء تعود, سألهم وأين أولادها أجابوه بأنها ليس لها أحد في هذة الدنيا أبدا سكت الطالب وذهب لكنه شغلت باله حال هذه العجوز وفي يوم من الأيام بينما هو يرقبها اقترب منها ليحدثها سلم عليها فردت السلام سألها :عن حالها أجابت : أنْ ليس لي أحد أبد في هذه الدنيا وأخذا يتجاذبان الأحاديث فسألها عن أمنيتها في هذه الدنيا أجابت :أتمنى أن أرى الحرم المكي والمدني وآخذ عمرة وحج لكن لا أستطيع لأنه ليس لي محرم يسافر معي ذهب الطالب وأخذ يفكر بأمرها وماتريده من هذه الدنيا سوى العمرة والحج حينها أتته فكرة بأن يتزوج العجوز ومن ثم يذهب بها للحج والعمرة وإذا عاد طلقها وبذلك يكون قد حقق لها أمنيتها وفي الصباح ذهب لإحدى المشايخ ليخبره بما أراد فعله,, أجابه بأنه عين الصواب لكن أخبر العجوز إن رغبت أتممنا لكم الزواج ذهب الطالب إلى العجوز وطرح عليها الفكرة أجابته بأنها موافقة على ما أراده تم عقد قران الطالب على العجوز ومن ثم ذهب بها إلى مكة والمدينة وتركها حتى طابت نفسها فأدت فريضة الحج وأخذت عمرة ثم عاد وحينما عاد أبلغها أنه انتهت مهمته وهو يريد تطليقها قالت له: دعني على ذمتك واذهب حيثما شئت لا عليك تركها انتهت دراسة الطالب في هذه المدينة وأراد أن يرحل إلى مدينته أخبر العجوز بأنه راحل إلى مدينته دون عودة وأنه يريد أن يطلقها أجابته لا تفعل واذهب حيثما شئت قال لها: إنه لن يحضر إلى هذه المدينة أبدا رضيت بذلك لكنها رفضت أن يطلقها ذهب الطالب إلى مدينته دون عودة لكنه لم يطلق العجوز وبعد مدة وبينما هو بإحدى مجالس الشباب جلس أصدقاؤه يمازحونه ويسألونه عن العجوز وماذا حصل لها أجابهمأنه لا يدري عن أمرها شي وبينما هو جالس لوحده حدثته نفسه أن يزور العجوز ليرى ماخبرها وصل إلى مدينتها وذهب لقريتها التي تسكن فيها سأل عنها ضحك منه السكان وأجابوه بأنها قد توفيت حزنعليها وبينما هو كذلك قالوا له: بكل سخرية أتريد ميراثك منها اذهب إلى منزلها المتواضع لتحصل على بقايا أغراضها القديمة وهناك وجد الشاب بقشة صغيرة تحتوي على ثيابها وبينما هو يتأملها إذ بورقة صغيرة تسقطبين يديه وقد تم طيها بقوة قام الشاب بفتحها لعلها وصيتها ليرى مافيها ليفاجأ أنها ورقة لصك أرض ورثته من ابن عمها حيث إن هذه الأرض تقع على شاطئ جدة موقع استراتيجي حينها أخذها الشاب وذهب إلى الأرض ليبيعها فوجدها بأغلى ثمن وهناك باعها بثلاثة ملايين ليعود إلى أصدقائه وكله عزة وفخر بما عمله بتلك العجوز المسكينة ولعل ذلك مكافئته على حسن نيته الصادقة سبحان الله
أكمل قراءة الموضوع

سبحان الله ... امام مكة المكرمة رجل فقير يرزقه الله من حيث لا يدري !!!


كان هناك رجل فقير يعيش في مكة متزوج من  امرأة صالحة.
 قالت له زوجته ذات يوم: يا زوجي العزيزليس عندنا طعام نأكله ولا ملبس نلبسه؟ فخرج الرجل إلى السوق يبحث عن عمل، بحث وبحث ولكنه لم يجد أي عمل، وبعد 

أن أعياه البحث، توجه إلى بيت الله الحرام، وصلى هناك ركعتين وأخذ يدعو الله أن 

يفرج عنه همه. وما أن انتهى من الدعاء وخرج إلى ساحة الحرم وجد كيساً، التقطه 

وفتحه، فإذا فيه ألف دينار. ذهب الرجل إلى زوجته يفرحها بالمال الذي وجده لكن 

زوجته ردت المال وقالت له: لابد أن ترد هذا المال إلى صاحبه فإن الحرم لا يجوز 

التقاط لقطته، وبالفعل ذهب إلى الحرم ووجد رجل ينادي: من وجد كيساً فيه ألف 

دينار؟ فرح الرجل الفقير، وقال: أنا وجدته، خذ كيسك فقد وجدته في ساحة 

الحرم، وكان جزاؤه أن نظر المنادي إلى الرجل الفقير طويلاً ثم قال له: خذ الكيس 

فهو لك، ومعه تسعة آلاف أخرى، استغرب الرجل الفقير، وقال له: ولما، قال المنادي: 

لقد أعطاني رجل من بلاد الشام عشرة آلاف دينار، وقال لي: اطرح منها آلف في 

الحرم، ثم ناد عليها، فإن ردها إليك من وجدها فأدفع المال كله إليه فإنه أمين . قال 

الله تعالى: “ومن يتق الله يجعل له مخرجاً . ويرزقه من حيث لا يحتسب”.
أكمل قراءة الموضوع

عاطل عن العمل يصنع المعجزات !!! والله قصة مذهلة !!!

تقدم رجل عن العمل لشغل
 ( منظف مراحيض) : عندالمقابله مع مدير الشركه قال المدير للعاطل عن العمل انك قبلت فى الوظيفه لكن نحتاج بريدك الكترونى لنرسل لك عقد العمل. والشروط. فرد الرجل العاطل.عن العمل . انه لايملك بريد الكترونى وليس لديه جهاز كمبيوتر فى الييت . فآجابه المدير . ليس لديك جهاز كمبيوتر يعنى انك غير موجود وإن كنت غير موجود يعنى انك لاتسطيع العمل عندنا .
خرج الرجل العاطل مستاء وبطريقه اشترى.بكل مايملك وهو 10 دولارات كيلو جرام من الفراوله  بدا يطرق الابواب ليبيعها  وفى نهايه المطاف اصبح عند الرجل 20 دولارأبعد هذا ادرك الرجل ان العمليه ليست بالصعبه فبدأ فى اليوم التالى يكرار العمليه 3 مرات وبعدفتره بدا الرجل بالخروج فى الصباح الباكر ليشترى. اربعه اضعاف كميه الفراوله وبدا دخله يزداد إلى ان استطاع شراء دراجه هوائيه . وبعد فتره من الزمن والعمل الجاد استطاع الرجل شراء شاحنه إلى ان اصبح الرجل يملك شركه صغيره ليبيع الفراوله.  وبعد خمس سنوات . اصبح الرجل مالك اكبر مخزن للمواد الغذائيه .
بدا الرجل يفكر بالمستقبل إلى ان قرر ان يؤمن الشركه عند اكبر شركه تأمينان
وفى مقابله مع موضف الشركه التامين  قال الموضف انا موفق .. ولكن احتاج بريدك الكترونى لارسل لك عقد التامين . فأجاب الرجل :  بأنه لايملك بريد الكترونى وحتى انه لايملك كمبيوتر . الموظف استغرب !! لقد اسست اكبر شركه للمواد الغذائيه بخمس سنوات ولاتملك بريد الكترونى ماذا يحدث لو انك تملك بريد الكترونى ... فرد الرجل عليه ؟ لوكنت املك بريد الكترونى قبل خمس.سنوات لكنت الان انظف مراحيض شركه مايكروسوفت...إن احيانأيمنع الله عنك امرا تحسبه انه الصالح لك ولكن سبحانه وتعالى يخبأ لك الافضل . وإحيانا يمنع عنك ميزه اوشئ تحسبه خير وقد يكون فيها بعد الشئ سبب فى تعاستك . فحمدأ لله على كل حال. وارض بقضاء الله فى كل الاحوال
فوالله مهما دبرنا لنفسنا لن يكون اجمل واكرم وارحم من تدبير الله لنا فكم انت كريم ياالله !!!!
أكمل قراءة الموضوع

قصة فتاه تعلقت بشاب....فحطمت عائلة بأكملها...قصة واقعية مؤلمة !!!!!!


فتاه تحدتنا عن جريمتها الشنيعه ضد اختها
احنا تسعه اخوه,,,اخي الاكبر والذي يليه يعملان في وظيفتين محترمتين,ولهما صيت طيب بين الناس..اختي الكبرى متزوجه من رجل يتمتع بمكانه جيده فى المجتمع,واختي التي تليها تدرس فى الجامعه .,اما اختي التي تكبرني مباشره وهي ضحيتي فهي فى السنه الاخيره من الثانويه,وتسبقني بعام واحد,اما الباقون فهما اختاي اللتان تصغرانني واخي الصغير الذي يدرس فى المرحله الابتدائيه..
عائلتنا محترمه جداً,تتميز بسمعتها الطيبه واصولها العريقه,, ووالدي يعمل في التجاره وامي امرأه اميه ولكنها حرصت على ان نكون جميعنا من المتفوقين الناجحين بعد ان زرعت بداخلنا حب المذاكره والحرص على تحقيق المكانه المناسبه فى المجتمع,,إن كل اخوتي واخواتي كانوا يسيرون على منهج واحد,,وهو منهج الاستقامه والخوف من الله الذي تربينا عليه كلنا,,الا انا,نعم اعترف بهذا فانا أختلف عنهم كلهم,,كنت عاصيه,,لا أحب الالتزام بشي,,ولا أرغب في ان يفرض علي الاخرون نظاماً يقيدني به..أحب الحريه واحب ان اعيش بلا قيود من أحد..

تعرفت على صديقه جديده فى المدرسه وصرت اقضي معظم وقتي معها,,سواء في المدرسه ام في البيت حيث نتحدث عبر الهاتف طوال الوقت,,كانت اختي تنصحني بالابتعاد عن هذه الصديقه فهي سيئه السمعه,,ولا يحبها احد فالمدرسه,ولم اكترث لنصيحه اختي كعادتي,,وتمسكت بتلك الصديقه أكثر وأكثر,,صرت ازورها في منزلها وهي تزورني في منزلي,,عرفت بانها على علاقه بشاب وقد اقترحت علي ان اتعرف على صديق ذلك الشاب,,وبقيت تلح علي وتحاول ان تقنعني بأنني يجب ان أعيش مثل باقي الفتيات وأن اجرب الحب واستمتع بحياتي وشبابي..

ترددت كثيراً فالبدايه,,ثم دفعني الحاحها الشديد إلى التكلم مع الشاب بواسطه الهاتف,,لقد كنت خائفه فالبدايه,ولكنني تعودت على التحدث معه بشكل تدريجي,ثم تعلقت به وتعودت على سماع صوته,,واحاديثه الشيقه الممتعه وبسهوله استجبت لرغبته في لقائي.. تواعدنا والتقينا في مكان عام.. اعجبني شكله ووسامته,,وقد كنت خائفه جداً من الا يعجبه شكلي,فانا متوسطه الجمال,ولكنه أخبرني بانه قد بهر بجمالي,وانني ارق فتاه رآها في حياته..صدقته وتعلقت به اكثر واكثر..
وصلت الانباء لاختي فقد عرفت بعلاقتي بهذا الشاب,,ذلك لان صديقتي العزيزه صارت تحكي للطالبات عن مغامراتي مع ذلك الشاب متباهيه بانها هي التي عرفتني عليه,,عرفت أختي فتأذت كثيراً وحاولت أن تنصحني بالكلام الطيب فلم أستمع لها..وبعد أن فشلت جميع محاولاتها أخذت تهددني بكشف امري امام اهلي,,بصراحه..خفت كثيراً لان والدي محافظ جداً وكذلك أخوتي الكبار فهم لايمكن أن يتقبلوا شيئاً مثل هذا ببساطه,,وإنما يعتبرونه جريمه تستحق أكبر العقوبات..

خشيت من تهديد أختي فقررت ان امسك عليها زله تجعلني أهددها بها فلا تستطيع أن تفضح امري,,فكرت كثيراً فهداني الشيطان اللعين الى تلك الخطه الحقيره فنفذتها بلا تفكير..في البدايه قمت بكسب ثقه اختي لاحظى بفرصتي المناسبه لتنفيذ الخطه,,فأخبرتها بانني نادمه على علاقتي بذلك الشاب وانني قررت الاستماع لنصائحها في التخلي عنه والاهتمام بدروسي,,صدقتني المسكينه وصارت تحاول كسب رضاي وصداقتي.. غيرت تعاملي معها,وصرت أضحك معها وأمازحها فكانت سعيده جداً بذلك وهي غير مصدقه بانني تغيرت فعلاً,,ثم اغتنمت فرصه نادره حيث اخبرتني أختي بانها اشترت ثوباً جديداً سترتديه في عرس صديقتها فطلبت منها ان ترتديه أمامي لاشاهده عليها,وبمنتهى البراءه خلعت ثيابها المنزليه لترتدي ذلك الثوب,,وبمنتهى الخبث قمت بتصويرها بواسطه الكاميرا الموجوده على الهاتف الذي استعرته من ذلك الشاب,,ولم تنتبه أختي لما قمت به بخفه وبسرعه..
اعتقدت بانني حققت نجاحاً رائعاً بعد ان صورت اختي وهي شبه عاريه..

وفي اليوم التالي اعدت الهاتف الى الشاب,,وكنت قد أخبرته من قبل بنيتي واستحلفته بالاينظر الى صوره أختي أبداً
إذا كان يحبني فعلاً لقد شجعني على تنفيذ الفكره وأحضر لي هاتفاً متطوراً جداً يقرب الصوره ويبعدها,,أوتوماتيكياً
وبكل سهوله,,وأقسم لي بحبنا أنه لن يشاهد الصوره أبداً وإنما من اجلي ومن أجل الاتفرق أختي بيننا..
بعد أن اصبحت مطمئنه لكل شي عدت لوضعي السابق في تعاملي السيء مع أختي,وصرت اخرج مع الشاب واحدثه امامها,فحاولت ان تهددني فأخبرتها بانني املك تسجيلاً مصوراً لها وهي شبه عاريه,,وهذا التسجيل موجود لدى ذلك الشاب وانا مستعده ان استغله واريه لوالدي وأخوتي إذا قامت هي بإخبارهم عن علاقتي به..

اصيبت أختي بصدمه عنيفه,,وأخذت تبكي وتلطم خديها ثم أغمي عليها ونقلت الى المستشفى ولم تسترد عافيتها 
بسهوله,,اما ذلك الشاب النذل...(الحين حسيت انه نذل) فقد قام بتوزيع ذلك التسجيل على كل الشباب.. وفي لمح 
البصر اصبحت سمعه اختي على كل لسان حتى وصل الخبر الى ابي وإخوتي فقاموا بضربها ضرباً مبرحاً 
اوصلها الى غرفه العنايه المركزه وهي بين الحياه والموت,,أما ذلك الحقير الذي أحببته فقد أخبرني بأنه لم يقصد
أن يوزع الصور وانما حدث ذلك بالخطا ثم أخذ يتكلم معي بصوره بذيئه فيقول:أختك اجمل منك بكثير,عموماً 
فأنتم الان عائله وسخه,,سمعتكم سيئه,,فلا تحاولي ان تكوني شريفه معي ودعينا نتمتع بدون تمثيل كاذب وادعاء زائف بالفضيله...


وفي هذه اللحظه ادركت الجريمه الشنيعه التي ارتكبتها بحق أختي المسكينه وبحق عائلتي كلها,,, فقد منع زوج أختي الكبرى زوجته وابناءه من زيارتنا,,وقد فسخ أهل خطيبه أخي الخطوبه على ابنتهم,,بعد التشويه
الذي طال عائلتنا ودمرها...

لا يمكن ان اسامح نفسي يوماً على ما فعلته أبداً,,حاولت أن اعترف بجريمتي,,ولكني لم استطع,,الخوف لجم لساني
ولم أمتلك الشجاعه لكشف الحقيقه للجميع,,على الرغم من عذاب الضمير الذي يقطعني باستمرار,,لذلك قررت
ان اجعل قلمي اشجع من لساني فيسطر الحقيقه المره,,وما قمت به تجاه كل من حولي,,

رساله بسيطه أوجهها الى كل شاب لديه ضمير فأقول له:لا تستمتع بمشاهده تلك الصور لبنات الناس,,
فلربما تجد صورة أختك أمامك فتنقلب حياتك رأساً على عقب,,

حاربوا هذه الوسيله التي يمكن ان يستخدمها اصحاب الضمائر الميته لتحطيم كل ماهو طيب في عالمنا هذا..

ورساله أوجهها الى كل من يملك هاتف به كاميرا,,لا تصور عائلتك او احد افرادها فتنتشر الصور وتأتيك المصائب....

أكمل قراءة الموضوع

شاب وسيم راودته مرأة جميلة عن نفسها.... شاهد ماذا حصل بينهما !!!!


كان هناك شاب وسيم يعمل في بيع المراوح وكان يتنقل بين البيوت ويريهم المراوح التي عنده , ففي يوم من الأيام ذهب إلى بيت امرأة تعيش وحدها فلما رأته شاباً وسيماً اشترت منه مروحة ثم أخذت واحدة أخرى ثم قالت له : تعال ادخل إلى الداخل لكي أختار بنفسي فدخل وأقفلت الباب وقالت له : أخيرك بين أمرين , يا أن تفعل بي الفاحشة أو أصرخ حتى يسمعني الجيران وأقول لهم أنك أتيت لتفعل بي الفاحشة فاحتار الشاب في أمره وحاول أن يذكرها بالله وبعذاب الآخرة ولكن بلا فائدة فدله الله إلى طريقة فقال لها : أنا موافق ولكن دليني إلى الحمام لكي أتنظف وأغسل جسمي ففرحت ودلته على الحمام فدخل وأقفل على نفسه الباب وذهب إلى مكان الغائط ووضع منه على وجهه وجسمه وقال لها : هل أنت جاهزة ؟ وكانت قد تزينت وتجهزت فقالت له : نعم , فلما خرج لها ورأته بهذه الحالة صرخت وقالت : اخرج من هنا بسرعة , فخرج وذهب على الفور إلى بيته وتنظف وسكب زجاجة من المسك على نفسه وكان إذا مر في السوق تنتشر رائحة المسك فيه ويقول الناس هذا المكان مر منه فلان وظلت رائحة المسك فيه حتى توفي فقد أكرمه الله تعالى لأنه امتنع عن الفاحشة .
أكمل قراءة الموضوع

شابين من المدينة المنورة ذهبا إلى تركيا من أجل أخذ راحتهم بشرب الخمر هناك ..

شابين من المدينة المنورة ذهبا إلى تركيا من أجل أخذ راحتهم بشرب الخمر هناك ..

فلما وصلوا أسطنبول، أشتروا الخمر وركبا التاكسي ثم ذهبا إلى قرية ريفية وسكنا في فندق هناك حتى لا يراهم أحد، واثناء تسجيل أوراقهم في الإستقبال سألهم الموظف من أين أنتم ؟

فقال أحدهم من المدينة المنورة
ففرح موظف الإستقبال واعطاهم جناح بدل الغرفة إكراما للنبي الكريم ومن حبه لأهل المدينة ..

فسعدا الشابين وسهرا طول الليل يشربا الخمر فسكر أحدهما والثاني نصف سكرة وناما ..
ثم تفاجأ بمن يطرق بابهما الساعة الرابعة والنصف، فأستقيظ أحدهما وفتح الباب وهو بنصف عين وإذا بموظف الإستقبال يقول له :


إن إمام مسجدنا رفض أن يصلي الفجر لما علم أنكما من المدينة وانتم هنا ..!


فنحن ننتظركم بالمسجد تحت ..!!


فصدم الشاب بالخبر وايقظ صاحبه سريعا ..


وقال له : هل تحفظ شيء من القرآن ؟


فرد عليه أنه لا يمكن أن يصلي إمام وجلسا يفكران كيف يخرجان من المأزق واذا بالباب يطرق مرة أخرى، ويقول لهما الموظف نحن ننتظركم بالمسجد بسرعة قبل بزوغ الفجر ..


يقول صاحبنا فدخلا في الحمام واغتسلا ثم نزلا إلى المسجد واذا به ممتليء وكأنه صلاة جمعة، وكانوا يسلمون عليهما فتقدم أحدهما للصلاة فلما كبر وقال : (الحمد لله رب العالمين) بكى أهل المسجد وهم يتذكرون مسجد رسول الله ..


يقول صاحبنا فبكيت معهم وقرأت الفاتحة والإخلاص في الركعتين وانا لا أحفظ غيرها وبعد الصلاة إنكب المصلين يسلمون علي ..


فكان هذا الموقف سبب في هداية هذين الشابين والآن هذا الشاب داعية مميز ..


أحياناً يهيء ربي لك أمراً يكون سببا في هدايتك ..


حينما وصل النبي إلى سدرة المنتهي وأوحي إليه ربه يا محمد أرفع رأسك وسل تٌعط ..


قال يارب أنك عذبت قوما بالخسف وقوما بالمسخ فماذا أنت فاعل بإمتي ؟

قال الله تعالى : (أنزل عليهم رحمتي، وأبدل سيئاتهم حسنات، ومن دعاني أجبته، ومن سألني أعطيته، ومن توكل علي كفيته، وأستر على العصاه منهم في الدنيا، وأشفعك فيهم في الأخرة، ولولا أن الحبيب يحب معاتبه حبيبه لما حاسبتهم يا محمد إذا كنت أنا الرحيم وأنت الشفيع، فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع)



"سبحانك يارب ما أعظمك وما أرحمك"
أكمل قراءة الموضوع

حدث بالفعل ... قصة شاب يغتصب عجوزا في عمر يناهز 90 سنة لإشباع رغباته الجنسيه !!!

قصة العجوز مريم لم نستطع سماعها من فمها الذي غاب فيه الصوت عميقا إلى عوالم لا حياة فيها، حيث الشعور بالألم بعد أن داهمتها الابتلاءات، وتركت العصابة التي تلف بها جبينها لتخفي تحتها شعرا أبيض من هول ما عاشته من مرارة الذكرى الأليمة فضلا عن شيبتها لدخولها في أرذل العمر. 
كانت الحاجة مريم  بجمال خارق وأخلاق رفيعة وتعامل لطيف، لكن ظروفها المعيشية ليست بالجيدة بسبب المرض الذي داهم زوجها فكانت صابرة على الظروف الاقتصادية الصعبة وعلى مرض زوجها وعلى تربية أبنائها التي وقعت على عاتقها بسبب عدم مقدرة زوجها على الإشراف عليهم. و حافظت على زوجها وعلى أبنائها وعلى حبها للآخرين ، فالصلاة شعارها والصيام عنوانها وشرفها أغلى ما تملك، فكرامتها فوق الجميع بعد طاعة الله تعالى".وبعد ان تركها أبناؤها وحيدة بعد ان زوجتهم , عادت تعيش في غرفة ممزوجة بالحنين والرأفة والمحبة والعاطفة ، فهذا البيت تكثر به القطط وهذا ما ميز بيتها ولفت انتباه الجيران لها بسبب حسن جوارها.
و يوم من الأيام دعت الحاجة مريم احد أبناء الجيران ويبلغ من العمر "31" عاما لشراء بعض الحاجيات لها، وفعلا قام هذا الشاب بمساعدة العجوز مريم بكل أريحية كونها ليس لها احد  على قضاء حوائجها بعد الله تعالى سوى جيرانها وبعض من أقاربها، وقام هذا الشاب فعلا بإحضار ما طلبت الحاجة مريم على الفور.
ولكن بعد صلاة المغرب , دخل  
الشاب إلى شقتها بطريقة متخفية، حاول التمكن منها ومعاشرتها دون رغبتها، ولم تنفع توسلاتها التي ترافقت مع دموع حارة جرت على خدود رسمها كبر سنها على وجهها، وبدأت تتوسل إليه بان يتركها ولا يخدش شرفها إلا انه لم يلتفت أبدا لتوسلاتها تلك، وبدأ صراع لفظي بينها وبينه وعيناها تنهمران دموعا من الحزن والخوف، متوسلة اليه أن يتركها وشأنها إلا ان إنسانية الشاب غابت عنه في تلك اللحظة، وتخلى عن ضميره ، وفقد إحساسه حتى بات كالحيوان المفترس شعاره الجنس وإشباع الشهوة الحيوانية. حاولت العجوز المسكينة،  أن تتخلص منه بعرض جميع ما لديها من مال عليه،  من أجل ان يتركها وشأنها، وقد سايرها الشاب وأخذ منها المال ولكن من دون أن يتركها بحالها، فقد أخذ منها مالها وشرفها، كانت العجوز مريم تبكي وتصرخ عليه أن يدعها وكانت تقول له أنا مثل أمك، إلا انه لم يلق سمعا لصراخها حتى اشبع شهوته واخذ ما يرغبه منها، ويتركها بعد ذلك عارية بعد ان مزق ملابسها ليتركها مكشوفة العورة , باكية ملقاة على الأرض.
وعندها سارعت  إلى مركز الشرطة القريب من المنطقة  لتسجيل دعوى قضائية ضد ذلك الشاب، فضلا عن إحضار أبنائها اليها الذين تركوها وحيدة من دون سند ومعين.
وعند اخبار رجال الأمن أبناءها كانت الصدمة الثانية للعجوز ، حيث رفض الأبناء التدخل لصالح والدتهم واكتفوا بالقول "ماذا نفعل لها". ليقوم رجال الأمن بإبلاغ الجهات الاجتماعية التي بادرت فورا إلى رعاية العجوز والتحفظ عليها في احد بيوت المسنين دون تحديد مكانها للجيران ولمن عرفها ولتصبح وحيدة من كل شيء سوى غرفة صغيرة تجلس فيها مع عدد من الأمهات اللواتي تخلى عنهن أبناؤهن.
وأما ذلك الشاب الذي تجرد من الأخلاق والدين والمبادئ وإحساس الضمير، فلا تزال العدالة  تبقيه خلف قضبان السجن ليعاقب على فعلته الإجرامية بانتظار العقوبة الأخروية التي خصصها سبحانه وتعالى لمثل هؤلاء المجرمين. ولاحول ولا قوة إلا بالله !!
أكمل قراءة الموضوع
 

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية

المتابعون