![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh6OfPKQIkUYjZdyfhbGg4DZAVIQ7NRkj0Tvhz_u9g1fC_6LHLgtFRZKIkXPINOtAffz1dotn9UPJYVJVmm1xudeKILzv2QQQCMwlg04TshkFDRVqOMuqDYH4mruIgukR5EtdH6PDKoHMr6/s400/images.jpg)
طالب جامعي تزوج عجوزا...فحصلت له مفاجأة كبرى !!!!!
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh6OfPKQIkUYjZdyfhbGg4DZAVIQ7NRkj0Tvhz_u9g1fC_6LHLgtFRZKIkXPINOtAffz1dotn9UPJYVJVmm1xudeKILzv2QQQCMwlg04TshkFDRVqOMuqDYH4mruIgukR5EtdH6PDKoHMr6/s400/images.jpg)
سبحان الله ... امام مكة المكرمة رجل فقير يرزقه الله من حيث لا يدري !!!
كان هناك رجل فقير يعيش في مكة متزوج من امرأة صالحة.
قالت له زوجته ذات يوم: يا زوجي العزيزليس عندنا طعام نأكله ولا ملبس نلبسه؟ فخرج الرجل إلى السوق يبحث عن عمل، بحث وبحث ولكنه لم يجد أي عمل، وبعد
أن أعياه البحث، توجه إلى بيت الله الحرام، وصلى هناك ركعتين وأخذ يدعو الله أن
يفرج عنه همه. وما أن انتهى من الدعاء وخرج إلى ساحة الحرم وجد كيساً، التقطه
وفتحه، فإذا فيه ألف دينار. ذهب الرجل إلى زوجته يفرحها بالمال الذي وجده لكن
زوجته ردت المال وقالت له: لابد أن ترد هذا المال إلى صاحبه فإن الحرم لا يجوز
التقاط لقطته، وبالفعل ذهب إلى الحرم ووجد رجل ينادي: من وجد كيساً فيه ألف
دينار؟ فرح الرجل الفقير، وقال: أنا وجدته، خذ كيسك فقد وجدته في ساحة
الحرم، وكان جزاؤه أن نظر المنادي إلى الرجل الفقير طويلاً ثم قال له: خذ الكيس
فهو لك، ومعه تسعة آلاف أخرى، استغرب الرجل الفقير، وقال له: ولما، قال المنادي:
لقد أعطاني رجل من بلاد الشام عشرة آلاف دينار، وقال لي: اطرح منها آلف في
الحرم، ثم ناد عليها، فإن ردها إليك من وجدها فأدفع المال كله إليه فإنه أمين . قال
الله تعالى: “ومن يتق الله يجعل له مخرجاً . ويرزقه من حيث لا يحتسب”.
عاطل عن العمل يصنع المعجزات !!! والله قصة مذهلة !!!
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEheSam-wyBfkHUopv8zNXyXEd7VSddx7Ypf-ESkp-Kyi7MkSMAu8GZtFyE5spj2eCvrY2I-pwV8DQ_LwbDDCirQ9vXVAF4LpSQQbYHQ3xIJ8ErjXrYY6NaZtRRHN6ET3TaDbJry6yx_0hN-/s400/a.jpg)
( منظف مراحيض) : عندالمقابله مع مدير الشركه قال المدير للعاطل عن العمل انك قبلت فى الوظيفه لكن نحتاج بريدك الكترونى لنرسل لك عقد العمل. والشروط. فرد الرجل العاطل.عن العمل . انه لايملك بريد الكترونى وليس لديه جهاز كمبيوتر فى الييت . فآجابه المدير . ليس لديك جهاز كمبيوتر يعنى انك غير موجود وإن كنت غير موجود يعنى انك لاتسطيع العمل عندنا .
خرج الرجل العاطل مستاء وبطريقه اشترى.بكل مايملك وهو 10 دولارات كيلو جرام من الفراوله بدا يطرق الابواب ليبيعها وفى نهايه المطاف اصبح عند الرجل 20 دولارأبعد هذا ادرك الرجل ان العمليه ليست بالصعبه فبدأ فى اليوم التالى يكرار العمليه 3 مرات وبعدفتره بدا الرجل بالخروج فى الصباح الباكر ليشترى. اربعه اضعاف كميه الفراوله وبدا دخله يزداد إلى ان استطاع شراء دراجه هوائيه . وبعد فتره من الزمن والعمل الجاد استطاع الرجل شراء شاحنه إلى ان اصبح الرجل يملك شركه صغيره ليبيع الفراوله. وبعد خمس سنوات . اصبح الرجل مالك اكبر مخزن للمواد الغذائيه .
بدا الرجل يفكر بالمستقبل إلى ان قرر ان يؤمن الشركه عند اكبر شركه تأمينان
وفى مقابله مع موضف الشركه التامين قال الموضف انا موفق .. ولكن احتاج بريدك الكترونى لارسل لك عقد التامين . فأجاب الرجل : بأنه لايملك بريد الكترونى وحتى انه لايملك كمبيوتر . الموظف استغرب !! لقد اسست اكبر شركه للمواد الغذائيه بخمس سنوات ولاتملك بريد الكترونى ماذا يحدث لو انك تملك بريد الكترونى ... فرد الرجل عليه ؟ لوكنت املك بريد الكترونى قبل خمس.سنوات لكنت الان انظف مراحيض شركه مايكروسوفت...إن احيانأيمنع الله عنك امرا تحسبه انه الصالح لك ولكن سبحانه وتعالى يخبأ لك الافضل . وإحيانا يمنع عنك ميزه اوشئ تحسبه خير وقد يكون فيها بعد الشئ سبب فى تعاستك . فحمدأ لله على كل حال. وارض بقضاء الله فى كل الاحوال فوالله مهما دبرنا لنفسنا لن يكون اجمل واكرم وارحم من تدبير الله لنا فكم انت كريم ياالله !!!!
قصة فتاه تعلقت بشاب....فحطمت عائلة بأكملها...قصة واقعية مؤلمة !!!!!!
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEixIMrvsl_OvKdHwjUcmgpQgqGjEJFs5R0PBNQcRPmyQXlnDl6n03mPkgPOAX9k381B7EPqadAUEIANhQ4rA-wRouK0goD-HNClQ3ijwYDpcGhYL_OGV0amMWcB1_t23zZCPZbqRniCGZkm/s400/download+(15).jpg)
احنا تسعه اخوه,,,اخي الاكبر والذي يليه يعملان في وظيفتين محترمتين,ولهما صيت طيب بين الناس..اختي الكبرى متزوجه من رجل يتمتع بمكانه جيده فى المجتمع,واختي التي تليها تدرس فى الجامعه .,اما اختي التي تكبرني مباشره وهي ضحيتي فهي فى السنه الاخيره من الثانويه,وتسبقني بعام واحد,اما الباقون فهما اختاي اللتان تصغرانني واخي الصغير الذي يدرس فى المرحله الابتدائيه..
عائلتنا محترمه جداً,تتميز بسمعتها الطيبه واصولها العريقه,, ووالدي يعمل في التجاره وامي امرأه اميه ولكنها حرصت على ان نكون جميعنا من المتفوقين الناجحين بعد ان زرعت بداخلنا حب المذاكره والحرص على تحقيق المكانه المناسبه فى المجتمع,,إن كل اخوتي واخواتي كانوا يسيرون على منهج واحد,,وهو منهج الاستقامه والخوف من الله الذي تربينا عليه كلنا,,الا انا,نعم اعترف بهذا فانا أختلف عنهم كلهم,,كنت عاصيه,,لا أحب الالتزام بشي,,ولا أرغب في ان يفرض علي الاخرون نظاماً يقيدني به..أحب الحريه واحب ان اعيش بلا قيود من أحد..
تعرفت على صديقه جديده فى المدرسه وصرت اقضي معظم وقتي معها,,سواء في المدرسه ام في البيت حيث نتحدث عبر الهاتف طوال الوقت,,كانت اختي تنصحني بالابتعاد عن هذه الصديقه فهي سيئه السمعه,,ولا يحبها احد فالمدرسه,ولم اكترث لنصيحه اختي كعادتي,,وتمسكت بتلك الصديقه أكثر وأكثر,,صرت ازورها في منزلها وهي تزورني في منزلي,,عرفت بانها على علاقه بشاب وقد اقترحت علي ان اتعرف على صديق ذلك الشاب,,وبقيت تلح علي وتحاول ان تقنعني بأنني يجب ان أعيش مثل باقي الفتيات وأن اجرب الحب واستمتع بحياتي وشبابي..
ترددت كثيراً فالبدايه,,ثم دفعني الحاحها الشديد إلى التكلم مع الشاب بواسطه الهاتف,,لقد كنت خائفه فالبدايه,ولكنني تعودت على التحدث معه بشكل تدريجي,ثم تعلقت به وتعودت على سماع صوته,,واحاديثه الشيقه الممتعه وبسهوله استجبت لرغبته في لقائي.. تواعدنا والتقينا في مكان عام.. اعجبني شكله ووسامته,,وقد كنت خائفه جداً من الا يعجبه شكلي,فانا متوسطه الجمال,ولكنه أخبرني بانه قد بهر بجمالي,وانني ارق فتاه رآها في حياته..صدقته وتعلقت به اكثر واكثر..
وصلت الانباء لاختي فقد عرفت بعلاقتي بهذا الشاب,,ذلك لان صديقتي العزيزه صارت تحكي للطالبات عن مغامراتي مع ذلك الشاب متباهيه بانها هي التي عرفتني عليه,,عرفت أختي فتأذت كثيراً وحاولت أن تنصحني بالكلام الطيب فلم أستمع لها..وبعد أن فشلت جميع محاولاتها أخذت تهددني بكشف امري امام اهلي,,بصراحه..خفت كثيراً لان والدي محافظ جداً وكذلك أخوتي الكبار فهم لايمكن أن يتقبلوا شيئاً مثل هذا ببساطه,,وإنما يعتبرونه جريمه تستحق أكبر العقوبات..
خشيت من تهديد أختي فقررت ان امسك عليها زله تجعلني أهددها بها فلا تستطيع أن تفضح امري,,فكرت كثيراً فهداني الشيطان اللعين الى تلك الخطه الحقيره فنفذتها بلا تفكير..في البدايه قمت بكسب ثقه اختي لاحظى بفرصتي المناسبه لتنفيذ الخطه,,فأخبرتها بانني نادمه على علاقتي بذلك الشاب وانني قررت الاستماع لنصائحها في التخلي عنه والاهتمام بدروسي,,صدقتني المسكينه وصارت تحاول كسب رضاي وصداقتي.. غيرت تعاملي معها,وصرت أضحك معها وأمازحها فكانت سعيده جداً بذلك وهي غير مصدقه بانني تغيرت فعلاً,,ثم اغتنمت فرصه نادره حيث اخبرتني أختي بانها اشترت ثوباً جديداً سترتديه في عرس صديقتها فطلبت منها ان ترتديه أمامي لاشاهده عليها,وبمنتهى البراءه خلعت ثيابها المنزليه لترتدي ذلك الثوب,,وبمنتهى الخبث قمت بتصويرها بواسطه الكاميرا الموجوده على الهاتف الذي استعرته من ذلك الشاب,,ولم تنتبه أختي لما قمت به بخفه وبسرعه..
اعتقدت بانني حققت نجاحاً رائعاً بعد ان صورت اختي وهي شبه عاريه..
وفي اليوم التالي اعدت الهاتف الى الشاب,,وكنت قد أخبرته من قبل بنيتي واستحلفته بالاينظر الى صوره أختي أبداً
إذا كان يحبني فعلاً لقد شجعني على تنفيذ الفكره وأحضر لي هاتفاً متطوراً جداً يقرب الصوره ويبعدها,,أوتوماتيكياً
وبكل سهوله,,وأقسم لي بحبنا أنه لن يشاهد الصوره أبداً وإنما من اجلي ومن أجل الاتفرق أختي بيننا..
بعد أن اصبحت مطمئنه لكل شي عدت لوضعي السابق في تعاملي السيء مع أختي,وصرت اخرج مع الشاب واحدثه امامها,فحاولت ان تهددني فأخبرتها بانني املك تسجيلاً مصوراً لها وهي شبه عاريه,,وهذا التسجيل موجود لدى ذلك الشاب وانا مستعده ان استغله واريه لوالدي وأخوتي إذا قامت هي بإخبارهم عن علاقتي به..
اصيبت أختي بصدمه عنيفه,,وأخذت تبكي وتلطم خديها ثم أغمي عليها ونقلت الى المستشفى ولم تسترد عافيتها
بسهوله,,اما ذلك الشاب النذل...(الحين حسيت انه نذل) فقد قام بتوزيع ذلك التسجيل على كل الشباب.. وفي لمح
البصر اصبحت سمعه اختي على كل لسان حتى وصل الخبر الى ابي وإخوتي فقاموا بضربها ضرباً مبرحاً
اوصلها الى غرفه العنايه المركزه وهي بين الحياه والموت,,أما ذلك الحقير الذي أحببته فقد أخبرني بأنه لم يقصد
أن يوزع الصور وانما حدث ذلك بالخطا ثم أخذ يتكلم معي بصوره بذيئه فيقول:أختك اجمل منك بكثير,عموماً
فأنتم الان عائله وسخه,,سمعتكم سيئه,,فلا تحاولي ان تكوني شريفه معي ودعينا نتمتع بدون تمثيل كاذب وادعاء زائف بالفضيله...
وفي هذه اللحظه ادركت الجريمه الشنيعه التي ارتكبتها بحق أختي المسكينه وبحق عائلتي كلها,,, فقد منع زوج أختي الكبرى زوجته وابناءه من زيارتنا,,وقد فسخ أهل خطيبه أخي الخطوبه على ابنتهم,,بعد التشويه
الذي طال عائلتنا ودمرها...
لا يمكن ان اسامح نفسي يوماً على ما فعلته أبداً,,حاولت أن اعترف بجريمتي,,ولكني لم استطع,,الخوف لجم لساني
ولم أمتلك الشجاعه لكشف الحقيقه للجميع,,على الرغم من عذاب الضمير الذي يقطعني باستمرار,,لذلك قررت
ان اجعل قلمي اشجع من لساني فيسطر الحقيقه المره,,وما قمت به تجاه كل من حولي,,
رساله بسيطه أوجهها الى كل شاب لديه ضمير فأقول له:لا تستمتع بمشاهده تلك الصور لبنات الناس,,
فلربما تجد صورة أختك أمامك فتنقلب حياتك رأساً على عقب,,
حاربوا هذه الوسيله التي يمكن ان يستخدمها اصحاب الضمائر الميته لتحطيم كل ماهو طيب في عالمنا هذا..
ورساله أوجهها الى كل من يملك هاتف به كاميرا,,لا تصور عائلتك او احد افرادها فتنتشر الصور وتأتيك المصائب....
شاب وسيم راودته مرأة جميلة عن نفسها.... شاهد ماذا حصل بينهما !!!!
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjd4JtR3IV9QV95DDODH-E6hQDbYDFB8jdj7hIRSuaiaW5SmxVSLbNOc0EDfp9QsGYSDAedcYRHZqLOi5PUqWzsiS1B1tKhYvdd20FWadQYdUfa6F3OxcP6HKKmlLbLqrO5OiXX8JWVXe7O/s400/download+(10).jpg)
شابين من المدينة المنورة ذهبا إلى تركيا من أجل أخذ راحتهم بشرب الخمر هناك ..
شابين من المدينة المنورة ذهبا إلى تركيا من أجل أخذ راحتهم بشرب الخمر هناك ..
![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj32GAcxNtKBNGxOH2OoUyPy7TWivJN2U5XL3-LcOpm9i85gf51p8ILEOXQN5Nt-T-oz29YHgYfZTyOL_I9QmssydU1PA4BtZ4hpheEr-dUnYwMzPkuQ7lm_2d-7Z-FGqYIbxGwzvAzMSKf/s1600/%D8%B1.jpg)
فقال أحدهم من المدينة المنورة
ففرح موظف الإستقبال واعطاهم جناح بدل الغرفة إكراما للنبي الكريم ومن حبه لأهل المدينة ..
فسعدا الشابين وسهرا طول الليل يشربا الخمر فسكر أحدهما والثاني نصف سكرة وناما ..
ثم تفاجأ بمن يطرق بابهما الساعة الرابعة والنصف، فأستقيظ أحدهما وفتح الباب وهو بنصف عين وإذا بموظف الإستقبال يقول له :
إن إمام مسجدنا رفض أن يصلي الفجر لما علم أنكما من المدينة وانتم هنا ..!
فنحن ننتظركم بالمسجد تحت ..!!
فصدم الشاب بالخبر وايقظ صاحبه سريعا ..
وقال له : هل تحفظ شيء من القرآن ؟
فرد عليه أنه لا يمكن أن يصلي إمام وجلسا يفكران كيف يخرجان من المأزق واذا بالباب يطرق مرة أخرى، ويقول لهما الموظف نحن ننتظركم بالمسجد بسرعة قبل بزوغ الفجر ..
يقول صاحبنا فدخلا في الحمام واغتسلا ثم نزلا إلى المسجد واذا به ممتليء وكأنه صلاة جمعة، وكانوا يسلمون عليهما فتقدم أحدهما للصلاة فلما كبر وقال : (الحمد لله رب العالمين) بكى أهل المسجد وهم يتذكرون مسجد رسول الله ..
يقول صاحبنا فبكيت معهم وقرأت الفاتحة والإخلاص في الركعتين وانا لا أحفظ غيرها وبعد الصلاة إنكب المصلين يسلمون علي ..
فكان هذا الموقف سبب في هداية هذين الشابين والآن هذا الشاب داعية مميز ..
أحياناً يهيء ربي لك أمراً يكون سببا في هدايتك ..
حينما وصل النبي إلى سدرة المنتهي وأوحي إليه ربه يا محمد أرفع رأسك وسل تٌعط ..
قال يارب أنك عذبت قوما بالخسف وقوما بالمسخ فماذا أنت فاعل بإمتي ؟
قال الله تعالى : (أنزل عليهم رحمتي، وأبدل سيئاتهم حسنات، ومن دعاني أجبته، ومن سألني أعطيته، ومن توكل علي كفيته، وأستر على العصاه منهم في الدنيا، وأشفعك فيهم في الأخرة، ولولا أن الحبيب يحب معاتبه حبيبه لما حاسبتهم يا محمد إذا كنت أنا الرحيم وأنت الشفيع، فكيف تضيع أمتك بين الرحيم والشفيع)
"سبحانك يارب ما أعظمك وما أرحمك"
حدث بالفعل ... قصة شاب يغتصب عجوزا في عمر يناهز 90 سنة لإشباع رغباته الجنسيه !!!
قصة العجوز مريم لم نستطع سماعها من فمها الذي غاب فيه الصوت عميقا إلى عوالم لا حياة فيها، حيث الشعور بالألم بعد أن داهمتها الابتلاءات، وتركت العصابة التي تلف بها جبينها لتخفي تحتها شعرا أبيض من هول ما عاشته من مرارة الذكرى الأليمة فضلا عن شيبتها لدخولها في أرذل العمر.
كانت الحاجة مريم بجمال خارق وأخلاق رفيعة وتعامل لطيف، لكن ظروفها المعيشية ليست بالجيدة بسبب المرض الذي داهم زوجها فكانت صابرة على الظروف الاقتصادية الصعبة وعلى مرض زوجها وعلى تربية أبنائها التي وقعت على عاتقها بسبب عدم مقدرة زوجها على الإشراف عليهم. و حافظت على زوجها وعلى أبنائها وعلى حبها للآخرين ، فالصلاة شعارها والصيام عنوانها وشرفها أغلى ما تملك، فكرامتها فوق الجميع بعد طاعة الله تعالى".وبعد ان تركها أبناؤها وحيدة بعد ان زوجتهم , عادت تعيش في غرفة ممزوجة بالحنين والرأفة والمحبة والعاطفة ، فهذا البيت تكثر به القطط وهذا ما ميز بيتها ولفت انتباه الجيران لها بسبب حسن جوارها.
و يوم من الأيام دعت الحاجة مريم احد أبناء الجيران ويبلغ من العمر "31" عاما لشراء بعض الحاجيات لها، وفعلا قام هذا الشاب بمساعدة العجوز مريم بكل أريحية كونها ليس لها احد على قضاء حوائجها بعد الله تعالى سوى جيرانها وبعض من أقاربها، وقام هذا الشاب فعلا بإحضار ما طلبت الحاجة مريم على الفور.
ولكن بعد صلاة المغرب , دخل الشاب إلى شقتها بطريقة متخفية، حاول التمكن منها ومعاشرتها دون رغبتها، ولم تنفع توسلاتها التي ترافقت مع دموع حارة جرت على خدود رسمها كبر سنها على وجهها، وبدأت تتوسل إليه بان يتركها ولا يخدش شرفها إلا انه لم يلتفت أبدا لتوسلاتها تلك، وبدأ صراع لفظي بينها وبينه وعيناها تنهمران دموعا من الحزن والخوف، متوسلة اليه أن يتركها وشأنها إلا ان إنسانية الشاب غابت عنه في تلك اللحظة، وتخلى عن ضميره ، وفقد إحساسه حتى بات كالحيوان المفترس شعاره الجنس وإشباع الشهوة الحيوانية. حاولت العجوز المسكينة، أن تتخلص منه بعرض جميع ما لديها من مال عليه، من أجل ان يتركها وشأنها، وقد سايرها الشاب وأخذ منها المال ولكن من دون أن يتركها بحالها، فقد أخذ منها مالها وشرفها، كانت العجوز مريم تبكي وتصرخ عليه أن يدعها وكانت تقول له أنا مثل أمك، إلا انه لم يلق سمعا لصراخها حتى اشبع شهوته واخذ ما يرغبه منها، ويتركها بعد ذلك عارية بعد ان مزق ملابسها ليتركها مكشوفة العورة , باكية ملقاة على الأرض.
وعندها سارعت إلى مركز الشرطة القريب من المنطقة لتسجيل دعوى قضائية ضد ذلك الشاب، فضلا عن إحضار أبنائها اليها الذين تركوها وحيدة من دون سند ومعين.
وعند اخبار رجال الأمن أبناءها كانت الصدمة الثانية للعجوز ، حيث رفض الأبناء التدخل لصالح والدتهم واكتفوا بالقول "ماذا نفعل لها". ليقوم رجال الأمن بإبلاغ الجهات الاجتماعية التي بادرت فورا إلى رعاية العجوز والتحفظ عليها في احد بيوت المسنين دون تحديد مكانها للجيران ولمن عرفها ولتصبح وحيدة من كل شيء سوى غرفة صغيرة تجلس فيها مع عدد من الأمهات اللواتي تخلى عنهن أبناؤهن.
وأما ذلك الشاب الذي تجرد من الأخلاق والدين والمبادئ وإحساس الضمير، فلا تزال العدالة تبقيه خلف قضبان السجن ليعاقب على فعلته الإجرامية بانتظار العقوبة الأخروية التي خصصها سبحانه وتعالى لمثل هؤلاء المجرمين. ولاحول ولا قوة إلا بالله !!
كانت الحاجة مريم بجمال خارق وأخلاق رفيعة وتعامل لطيف، لكن ظروفها المعيشية ليست بالجيدة بسبب المرض الذي داهم زوجها فكانت صابرة على الظروف الاقتصادية الصعبة وعلى مرض زوجها وعلى تربية أبنائها التي وقعت على عاتقها بسبب عدم مقدرة زوجها على الإشراف عليهم. و حافظت على زوجها وعلى أبنائها وعلى حبها للآخرين ، فالصلاة شعارها والصيام عنوانها وشرفها أغلى ما تملك، فكرامتها فوق الجميع بعد طاعة الله تعالى".وبعد ان تركها أبناؤها وحيدة بعد ان زوجتهم , عادت تعيش في غرفة ممزوجة بالحنين والرأفة والمحبة والعاطفة ، فهذا البيت تكثر به القطط وهذا ما ميز بيتها ولفت انتباه الجيران لها بسبب حسن جوارها.
و يوم من الأيام دعت الحاجة مريم احد أبناء الجيران ويبلغ من العمر "31" عاما لشراء بعض الحاجيات لها، وفعلا قام هذا الشاب بمساعدة العجوز مريم بكل أريحية كونها ليس لها احد على قضاء حوائجها بعد الله تعالى سوى جيرانها وبعض من أقاربها، وقام هذا الشاب فعلا بإحضار ما طلبت الحاجة مريم على الفور.
ولكن بعد صلاة المغرب , دخل الشاب إلى شقتها بطريقة متخفية، حاول التمكن منها ومعاشرتها دون رغبتها، ولم تنفع توسلاتها التي ترافقت مع دموع حارة جرت على خدود رسمها كبر سنها على وجهها، وبدأت تتوسل إليه بان يتركها ولا يخدش شرفها إلا انه لم يلتفت أبدا لتوسلاتها تلك، وبدأ صراع لفظي بينها وبينه وعيناها تنهمران دموعا من الحزن والخوف، متوسلة اليه أن يتركها وشأنها إلا ان إنسانية الشاب غابت عنه في تلك اللحظة، وتخلى عن ضميره ، وفقد إحساسه حتى بات كالحيوان المفترس شعاره الجنس وإشباع الشهوة الحيوانية. حاولت العجوز المسكينة، أن تتخلص منه بعرض جميع ما لديها من مال عليه، من أجل ان يتركها وشأنها، وقد سايرها الشاب وأخذ منها المال ولكن من دون أن يتركها بحالها، فقد أخذ منها مالها وشرفها، كانت العجوز مريم تبكي وتصرخ عليه أن يدعها وكانت تقول له أنا مثل أمك، إلا انه لم يلق سمعا لصراخها حتى اشبع شهوته واخذ ما يرغبه منها، ويتركها بعد ذلك عارية بعد ان مزق ملابسها ليتركها مكشوفة العورة , باكية ملقاة على الأرض.
وعندها سارعت إلى مركز الشرطة القريب من المنطقة لتسجيل دعوى قضائية ضد ذلك الشاب، فضلا عن إحضار أبنائها اليها الذين تركوها وحيدة من دون سند ومعين.
وعند اخبار رجال الأمن أبناءها كانت الصدمة الثانية للعجوز ، حيث رفض الأبناء التدخل لصالح والدتهم واكتفوا بالقول "ماذا نفعل لها". ليقوم رجال الأمن بإبلاغ الجهات الاجتماعية التي بادرت فورا إلى رعاية العجوز والتحفظ عليها في احد بيوت المسنين دون تحديد مكانها للجيران ولمن عرفها ولتصبح وحيدة من كل شيء سوى غرفة صغيرة تجلس فيها مع عدد من الأمهات اللواتي تخلى عنهن أبناؤهن.
وأما ذلك الشاب الذي تجرد من الأخلاق والدين والمبادئ وإحساس الضمير، فلا تزال العدالة تبقيه خلف قضبان السجن ليعاقب على فعلته الإجرامية بانتظار العقوبة الأخروية التي خصصها سبحانه وتعالى لمثل هؤلاء المجرمين. ولاحول ولا قوة إلا بالله !!
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)